أعرف أن هذا هو الرأي الذي لا يحظى بشعبية ، ولكنني أتحمل معي لفترة من الوقت. كنت ذات مرة معجبًا بالهواتف ذات الشاشات الكاملة بنفسي. ولكن بعد أن قمت بمراجعة ما يكفي من الهواتف الذكية ذات الحافة النحيفة ، لا أستطيع أن أتخيل نفسي بهاتف أصلي أقل - ستكون كارثة.
لنعد إلى عام 2016 وحافة Galaxy S7. كنت أشعر بالفضول في ذلك الوقت حول هذا الحافة الضخمة ، وبالفعل ، يا له من جمال كانت حافة S7. شاشة لا تصدق ، تصميم رائع ، تنفيذ متطور. ولكن بعد يومين من سائقي اليومي ، أزعجتني لمسات فانتوم.كما تبين أن الهاتف سجل يدي طوال الوقت وبالتالي أسيء تفسير أعمالي.
كان سامسونج سريعًا إلى حدٍ ما في الخروج برفض النخيل. لم تكن تعمل على الإطلاق بالنسبة لي في البداية ، وعلى الرغم من أن صانع اللعبة حسّن خوارزمياته كثيرًا لجهاز Galaxy S8 ، إلا أن الرائد 2017 لم يكن مثاليًا. كان يدي دائما في الطريق وكان مزعج جدا.
كان يجب أن يكون هذا أول علامة حمراء بالنسبة لي ، والصناعة بأكملها إذا صح التعبير. ستحتاج الشاشة من الحافة إلى الحافة دائمًا إلى رفض النخيل ، ولكن من المستحيل العثور على الشاشة المثالية لجميع الأشخاص.
ولكن اختفت هذه القضايا غالاكسي من الأخبار في نهاية المطاف. ليس لأنها تم حلها - فهي لا تزال موجودة إلى حد ما - ولكن سامسونج حسنت خوارزمياتها بما فيه الكفاية ونحن جميعا اعتادوا على هذا التصميم المحتاج.
إذا نظرنا إلى الوراء في هذه القضية S6 edge و S7 edge ، فإن الأمر في الحقيقة هو "أنك تمسكه بطريقة خاطئة" خلال ذلك ، ولكن لم يصبح ذلك أبداً . على العكس ، أصبحت الحافة علامة تجارية لجميع سفن سامسونج الرائدة.
سريع إلى الأمام بضعة أشهر ووصل مي مكس. كان حقا فريدة من نوعها ، لالتقاط الأنفاس ، واحدة من نوع ما. عندما كانت أبل لا تزال تحتفظ بجهاز iPhone 7 الثنائي كرائد ، بدا Mi Mix كجهاز من المستقبل ، لم يسبق رؤيته إلا في مجموعات الخيال العلمي في هوليوود.
كان ميكس ذقنًا تحت شاشته مخفيًا وحدة التحكم LCD ، ولكن أيضًا لإفساح المجال لكاميرا السيلفي. وعملت على أفضل وجه - في حين كان علينا أن نطيل الأصابع للأشياء الموجودة في الجزء العلوي من الشاشة ، كان من السهل الوصول إلى مفاتيح التنقل في واجهة المستخدم.
ونفس الشيء ينطبق على PH-1 من Essential - فكانت له شاشة مشابهة مع درجة صغيرة حول الجزء العلوي لكاميرا السيلفي.
ثم ، في عام 2017 ، أطلقت شركة آبل جهاز آيفون X. وكان لها أيضا درجة أكبر من ذلك ، ولكن شاشة OLED تمتد من الأعلى إلى الأسفل ، من اليسار إلى اليمين. دعونا ننسى لمدة دقيقة حول الغزو من الدرجة التي تلت ذلك. حتى في نهاية المطاف إيماءات النظام محرج تمسك في نهاية المطاف ، وكيف يمكنك التحكم في دائرة الرقابة الداخلية اليوم.
كان جهاز iPhone X يحتوي على شاشة مقاس 5.8 بوصة (لا يمثل أجزاء مفقودة من الحواف والشفتين المستديرة) ، ولا يزال يتطلب بعض الإصبع للتمرير من الأسفل أو استدعاء مركز الإشعار أو التحكم من الأعلى. مع اللمسات الوهمية نظرًا لإطارها الأكثر سمكًا.
لكن عام 2018 هو المكان الذي توقفت فيه عن تصديق مفهوم الحافة الأقل. لقد قدم جهاز iPhone XS Max شاشة أكبر وعدم وجود ذقن هو جزء من كابوس لإبهامي - في كل مرة أحتاج إلى تمديدها لإغلاق التطبيق أو استدعاء أداة تبديل المهام. في هذه الأثناء ، أصبح الوصول إلى أعلى الهاتف بيد واحدة أمرًا مستحيلاً. ودعونا لا ننسى تلك الدرجة الفظيعة ، التي حصلت في كل شيء تقريبا على كل التطبيق والفيديو.
جلبنا العام الماضي أيضًا إلى Oppo Find X - هاتفًا قريبًا جدًا من الوعد الأقل بسبب ذلك الجزء المنبثق في الجزء العلوي. حتى أنني صوتت على أنها أجمل هاتف ذكي لعام 2018. لكن هناك شيئان مزعجان يجمعان معاً لتجعل من تجربة المستخدم أسوأ من أجل الجمال - شاشة منحنية وما يقرب من ذقن غير موجود.
مع عودة وجدت X رفضي مشاكل الرفض ، وكذلك الجمباز الإصبع. على الأقل لم يكن لديها درجة ، أليس كذلك؟
عند هذه النقطة ، ربما كنت على ما يرام مع قضايا النخيل ، ربما كان أنا فقط ، ربما أستخدمها بشكل خاطئ. حسنا. وتمديد الأصابع - إنه نوع من التمرين وكان يجب أن يكون جيدًا بالنسبة لي. حق؟ حق.
لكن على وشك تبني المستقبل ، حدث شيء ما.
الآن ، لدي وقت فراغ أقل من المعتاد لأسباب مختلفة ، لذا بدلاً من ذلك أمام التلفزيون ، أقضي وقتًا أطول في مشاهدة مقاطع الفيديو والعروض التلفزيونية على هاتفي. وأنا أواجه ذلك.
أنا ناضلت مع البحث عن X ، كافحت مع iPhone XS Max ، وكذلك مع OnePlus 6T وخاصة مع أحدث تحفة Xiaomi Mi Mix 3. أنا فقط لا يمكن أن أجد الطريقة الصحيحة للاحتفاظ بالهاتف لذلك أنا لا أعرقل الشاشة الرائعة بأصابعي على النخيل.
كانت أفضل طريقة يمكن أن أقوم بها هي الضغط على الهاتف الذكي بين راحتي ، ودعمه من الخلف إذا استطعت - تلك كانت الطريقة الوحيدة للاستمتاع حقًا بالشاشة الكاملة أو الشق أو بدون الشق. لكن بعض تلك الهواتف لديها حواف منحنية ، وإطارات مصقولة ومستديرة ، وأحيانًا ما يوفر الإطار القليل من دون قبضة. كل هذه العوامل تجعل إسقاط هذه الأجهزة باهظة الثمن للغاية.
لا يجب أن أواجه صراعًا مع السائق اليومي الذي يحدث أيضًا ضعف جهاز الوسائط المتعددة متعدد الإمكانات. لقد دفعت أكثر من ذلك بسخاء ، وأستطيع أن أستمتع بها بكل بساطة. خالية من المتاعب.
لكن الصناعة بأكملها تتجه نحو الهواتف ذات الحافة المنخفضة. والأسوأ من ذلك هو أن تلك الأجهزة ، وعلى الأرتال ، على الأطر ، تصبح أرق وأكثر صرامة. في النهاية ، فإن تصميم الزجاج الزلق لا يذهب إلى أي مكان.
لا يمكن لأي شخص أن يحمل هاتفًا بدون مدي بشكل مناسب وخالي من المتاعب ، وأن يستمتع بفيلم كامل وغير متقطع. أضف تمرين الأصابع والنضال من أجل الاحتفاظ بها بشكل صحيح ، ونحن على الطريق إلى الكارثة. لا ، لقد وصلنا بالفعل إلى هناك ، لكننا قبلنا بمصيرنا.
حسنا ، أنا لا أريد ذلك.
يحتاج الابتكار إلى الحدوث ويجب أن يحدث بسرعة. والخبر السار هو أن الشركات بدأت بتجربة تصاميم الهواتف مرة أخرى ، ورغم أنها لأسباب خاطئة ، فأنا مقتنع بأن شيئًا جيدًا سيخرج منها في النهاية. لقد تمت تجربة الأجزاء المنبثقة ، وعادت الأجهزة المنزلقة ، وستعلن شركة Samsung عن هاتف ذكي قابل للطي في أقرب وقت ممكن في الشهر المقبل.
في هذه الأثناء ، أفضّل أن أكون هاتفًا مزودًا بحواف في الأعلى والأسفل ، مما سيسمح لي بالمرور على الرغم من خلو يومي من المتاعب. يبدو أن سوني تحصل على ذلك على الرغم من أنها قد أضافت منحنيات عصرية ، فإن هواتف Razer لديها إطارات جميلة كذلك ، حتى سامسونج لا تزال تمسك بها ، وإن لم يكن لفترة طويلة على ما يبدو. هنا يأمل أن تتغير الأمور للأفضل!
الآن ، إذا كان بإمكانك التمرير مرة أخرى إلى بداية هذه المقالة وإلقاء نظرة ثانية على صور نمط الحياة لدينا. لاحظ شيء ما؟ كان معظم الأشخاص الذين يحملون هذه الهواتف المصورة يكافحون من أجل القيام بذلك ، ومن السهل معرفة ذلك بالأصابع التي تبدو غير واضحة. هذا يحتاج إلى تغيير